وانتِ التي
تسكنين
على شاطئ القلب
تستلهمين الحياة
بأنفاس سحركِ
حتى أعيش .
وكيف استقيت الهيام
بعينيك حين
ابحت الرحيل اليك
وكيف الرحيل ؟
...
اسميك ماذا ؟
وهذا الفؤاد
الذي ادعيه
بساحة جسدي
وليس لدىّ
له من دليل .
أسميك ماذا ؟
وماذا أقول لقافيتي
حين تعجز
فيكِ
وليس لديَّ البديل
.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق